فى مرحلة معينة من عمرنا تصبح قراءاتنا على قدر المستوى الفكرى الذى وصلنا إليه، أو أعلى منه بقليل، وتكون التجارب قد فعلت بأحاسيسنا الكثير، لكننا نكتشف أحيانًا أننا نريد ماهو بسيط، خيالى وخرافى، تستهوينا الخرافة أحيانًا، تمتعنا، تنقلنا من عالمنا القبيح الذى ستظل نهايات قصصه كئيبة وكثيرًا عادية يملؤها الروتين، ويبقى الموت هو نهاية لكل فرد من أفرادها، لكن فى تلك الحكايات ستصبح النهاية سعيدة، لا تجرؤ على سؤال: "ماذا بعد؟" ما الذى يختفى وراء تلك النهاية؟ هنا وهنا فقط تشعر أن القصة انتهت بكل هذا الكم من المشاعر الواضحة، الصادقة والبسيطة، والتى ترضى امنياتك التى باتت مستحيلة.
All About Me
Photos
Replace this text with Flickr Code
Links
Replace this text with Blogroll code or list of links
Recent Entries
- جوليا بطرسدبلت بكير
- أشعر أحيانًا بأنى امتلكها جيدًا، أسيطر على تفاصيل ...
- لأول مرة في العالم .. فقط على ارض مصرأعد المستشار ...
- الشاب خالد ودينا حداد I like it
- بشرىمكانك ، بحن تاني
- حين تكون فى مكان ما، حولك أصوات ومشاهد، تحاول الت...
- من لم يعرف الشر وقع فيهمثل عربيإن لم تصعد الجبل ل...
- سايمون بيرتش، طفل ولد بعيب خلقي فهو لا ينمو بشكل ...
- اشتقتلك
- منتصرًا هبطت .. مجرحًا قلت الصلاة بلسم الجراح. است...
Monthly Archives
Credits
Subscribe to
Posts [Atom]
<< Home