كنت واقفة لأعبر الشارع رأيته يجري محاولا العبور من بين السيارات التى تسير بسرعة غير عابئة به ، و بالرغم من حجمه الصغير فهو يغامر ويعافر كى يستطيع الوصول إلى الأتوبيس مادًا يده طالبًا العون من سائقه كي يقف ، لكن تركه غير مكترثًا به وواصل انطلاقه السريع ، كل هذا قد يبدو عاديًا ويحدث كثيرًا لكن الذى مزع قلبي أنه بعد أن فاته وهو يجري ورائه أيقن أن رجليه الصغيرتين لن تسعفه على اللحاق به ، فتوقف وبكى بحرقه
All About Me
Photos
Replace this text with Flickr Code
Links
Replace this text with Blogroll code or list of links
Recent Entries
- الرائع عبدالله الرويشدآخر حبييب ، ويني ، طمني
- اذا اشارت المحبة اليكم ، فاتبعوهاوإن كانت مسالكها...
- الله يلعن الستات كلها مخلوقات ضعيفة لازم غيرها يت...
- الفيلم ده من الأفلام الي شوفتها واستمتعت بيها وحسي...
- عزو الجميل ( محمد عز الدين ) الشاعر الجامد المبدع...
- نفترض أنك تقف وأمامك أربعة أو خمسة أو... أشياء أو ...
- أنا و أخيأضغط هنا
- الأبيض والأسود أحب هذين اللونين مع بعضهم كلاً بمق...
- اه يالالي
- "حتى يتبين لكم" يا نقطة سودة جوة قلبي بتنتشر...
Monthly Archives
Credits
Subscribe to
Posts [Atom]
4 Comments:
تعرفي يا سوزان رغم إن الموقف معتاد إلا إن فيه حاجة في صياغتك ليه تعبتني جدا
صدقني يا محمد كل الموضوع اني عبرت عن وجع فعلا حساه
أحساسك مرهف!
جميله!
اولا اهلا بيكي في عالمي الصغير
تانيا اشكر احساسك انت
Post a Comment
<< Home