Friday, May 16, 2008


حكم لعلى كرم الله وجهه


من كرمت عليه نفسه هانت عليه شهواته


المروءة ألا تعمل عملاً في السر تستحي منه في العلانية


أنعم على من شئت تكن أميره ، واستغن عمن شئت تكن نظيره ، واحتج إلى من شئت تكن أسيره


لا علم كالتفكر ، ولا حسب كالتواضع ، ولا مظاهرة أوثق من المشاورة


قرنت الهيبة من الأمر بالخيبة ، والخجل بالحرمان ، والفرصة تمُرُّ مَرَّ السحاب، والحكمة ضالة المؤمن فخذها حيث وجدتها


قيمة كل امرئ ٍ مايُحسن


إذا أقبلت الدنيا على المرء أعارته محاسن غيره ، وإن أدبرت عنه سلبته محاسن نفسه


أغنى الغنى العقل،وأكبر الفقر الحمق،وأكرم الحسب حسن الخلق


إياك ومصادقة الأحمق فإنه يريد أن ينفعك فيضرك،وإياك ومصادقة البخيل فإنه يبعد عنك أحوج ماتكون إليه،وإياك ومصادقة الكذاب فهو كالسراب يقرب البعيد ويبعد القريب


لاتكن ممن يرجو الآخرة بلا عمل ، ويؤخر التوبة لطول الأمل

منقول